بدأ الرؤساء والمسؤولون الأفارقة في التوافد على بدأ الرؤساء والمسؤولون الأفارقة في التوافد على العاصمة التشادية

النيجر,الرئيس,الصفقة,الحكومة,وزير الخارجية الفرنسي,البرلمان,ماكرون,ديبي

عاجل
رئيس التحرير
إيمان عريف
رئيس التحرير
إيمان عريف

رؤساء الدول يتوافدون علي العاصمة التشادية إنجامينا لحضور تشييع جنازة الرئيس إدريس ديبي

ماكرون يصل الي تشاد للمشاركة في تشييع جنازة ديبي

بدأ الرؤساء والمسؤولون الأفارقة في التوافد على



بدأ الرؤساء والمسؤولون الأفارقة في التوافد على العاصمة التشادية إنجامينا، لحضور تشييع جنازة الرئيس إدريس ديبي، الذي قتل خلال مواجهات مع المتمردين شمال البلاد الثلاثاء الماضي.

ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ونظيره الغيني ألفا كوندي، وعدد آخر من الزعماء الأفارقة إلى العاصمة إنجامينا، للمشاركة في تشييع جنازة ديبي اليوم الجمعة بساحة الأمة، على الرغم من تحذيرات المتمردين بأن على الزعماء الأجانب عدم الحضور لأسباب أمنية.

كما وصل رئيس دولة النيجر محمد بازوم، ورئيس المجلس الانتقالي المالي نداوبا، والرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني ورئيسة وزراء الجابون روس أوسوكا.

وكان في استقبال الوفود النائب الأول لرئيس المجلس العسكري الانتقالي التشادي وعدد من جنرالات المجلس إلى جانب عمدة بلدية أنجمينا ومندوب الحكومة لدي بلدية انجمينا.

ومن المتوقع حضور رؤساء دول وحكومات فرنسا ومالي وغينيا والكونغو والسودان وموريتانيا والنيجر وتوجو والجابون وبوركينافاسو وكوت ديفوار.

وفي ذات الإطار دعا المجلس العسكري الانتقالي سكان العاصمة، سكان العاصمة إلى التزام الهدوء وممارسة أعمالهم بشكل طبيعي أثناء تشييع الجنازة حيث سيتم إطلاق 21 طلقة مدفع لتأبين الرئيس الراحل، كما تم الإعلان عن اليوم الجمعة كإجازة رسمية في مختلف القطاعات.

 

وتولى مجلس عسكري بقيادة الجنرال محمد إدريس ديبي السلطة خلفا لوالده الذي حكم البلاد لثلاثين عاما، وكان حليفا مقربا من قوى غربية في قتالها ضد جماعات متطرفة، وقتل ديبي على جبهة المعارك مع المتمردين.

وقال الجنرال محمد إدريس ديبي، البالغ من العمر 37 عاما، إن الجيش سيجري انتخابات ديمقراطية خلال 18 شهرًا، لكن قادة المعارضة أدانوا توليه السلطة ووصفوه بأنه انقلاب، وقال جنرال في الجيش إن الكثير من الضباط يعارضون الخطة الانتقالية في البلاد.

 

ودافعت فرنسا أمس الخميس، عن سيطرة الجيش على تشاد، وقالت إن ذلك كان ضروريا من أجل تحقيق الأمن وسط "ظروف استثنائية".

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان إن خطوة الجيش مبررة بسبب رفض رئيس البرلمان تولي السلطة.

وأضاف في تصريحات أدلى بها للقناة الثانية الفرنسية "منطقيا، كان يجب أن يكون رئيس البرلمان هارون كبادي.. لكنه رفض لوجود أسباب أمنية استثنائية تتطلب ضمان استقرار البلاد".

ال البلاد الثلاثاء الماضي.

ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ونظيره الغيني ألفا كوندي، وعدد آخر من الزعماء الأفارقة إلى العاصمة إنجامينا، للمشاركة في تشييع جنازة ديبي اليوم الجمعة بساحة الأمة، على الرغم من تحذيرات المتمردين بأن على الزعماء الأجانب عدم الحضور لأسباب أمنية.

كما وصل رئيس دولة النيجر محمد بازوم، ورئيس المجلس الانتقالي المالي نداوبا، والرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني ورئيسة وزراء الجابون روس أوسوكا.

وكان في استقبال الوفود النائب الأول لرئيس المجلس العسكري الانتقالي التشادي وعدد من جنرالات المجلس إلى جانب عمدة بلدية أنجمينا ومندوب الحكومة لدي بلدية انجمينا.

ومن المتوقع حضور رؤساء دول وحكومات فرنسا ومالي وغينيا والكونغو والسودان وموريتانيا والنيجر وتوجو والجابون وبوركينافاسو وكوت ديفوار.

وفي ذات الإطار دعا المجلس العسكري الانتقالي سكان العاصمة، سكان العاصمة إلى التزام الهدوء وممارسة أعمالهم بشكل طبيعي أثناء تشييع الجنازة حيث سيتم إطلاق 21 طلقة مدفع لتأبين الرئيس الراحل، كما تم الإعلان عن اليوم الجمعة كإجازة رسمية في مختلف القطاعات.

 

وتولى مجلس عسكري بقيادة الجنرال محمد إدريس ديبي السلطة خلفا لوالده الذي حكم البلاد لثلاثين عاما، وكان حليفا مقربا من قوى غربية في قتالها ضد جماعات متطرفة، وقتل ديبي على جبهة المعارك مع المتمردين.

وقال الجنرال محمد إدريس ديبي، البالغ من العمر 37 عاما، إن الجيش سيجري انتخابات ديمقراطية خلال 18 شهرًا، لكن قادة المعارضة أدانوا توليه السلطة ووصفوه بأنه انقلاب، وقال جنرال في الجيش إن الكثير من الضباط يعارضون الخطة الانتقالية في البلاد.

 

ودافعت فرنسا أمس الخميس، عن سيطرة الجيش على تشاد، وقالت إن ذلك كان ضروريا من أجل تحقيق الأمن وسط "ظروف استثنائية".

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان إن خطوة الجيش مبررة بسبب رفض رئيس البرلمان تولي السلطة.

وأضاف في تصريحات أدلى بها للقناة الثانية الفرنسية "منطقيا، كان يجب أن يكون رئيس البرلمان هارون كبادي.. لكنه رفض لوجود أسباب أمنية استثنائية تتطلب ضمان استقرار البلاد".