يحتفل العالم اليوم 20 مارس باليوم العالمي للسعادة وهذا بعد ما اعتمدت الأمم المتحدة فى دورتها السادسة والستين ه

الصحة,اليوم العالمي,اليوم,ترتيب مصر,مصر,الأحتفال بالسعادة,السعادة,تريندات,السعادة في مصر,الدعم,الصفقة,اهم الأخبار

عاجل
رئيس التحرير
إيمان عريف
رئيس التحرير
إيمان عريف

بالتزامن مع اليوم العالمي للسعادة..تعرف علي معدل السعادة في مصر خلال أزمة كورونا

يحتفل العالم اليوم 20 مارس باليوم العالمي للسعادة وهذا بعد ما اعتمدت الأمم المتحدة، فى دورتها “السادسة والستين” هذا اليوم من كل عام يوما دوليا للسعادة اعترافا بأهمية السعى للسعادة أثناء تحديد أطر السياسة العامة لتحقق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر وتوفير الرفاهية لجميع الشعوب وهذه المناسبة تأتي كل عام لتذكير الأنسان علي حقه في الوصول للسعادة و الرضاء وراحة البال ، وتشجيعه للتقدم، هذه الأشياء هى اللغز الكامن فى الروح التى يفتش فى الأمور ليجد الأشياء المحببة للنفس والمحفزة للأمل، الإحساس الذى يبحث عنه المرء دائما ليكون فى حالة فرح وابتهاج.



 

تعرف علي علاقة اليوم العالمي للسعادة بفصل الربيع 

 

 

يأتي اليوم العالمي للسعادة بالتزامن مع حلول فصل الربيع و هذا الأمر ليس بمحض الصدفة و لكن هو أمر مقصود من الفيلسوف والمستشار الخاص للأمم المتحده جايمي ليان” وقد اختار هذا اليوم بالتحديد لأنه يري ان الربيع يمثل بداية جديدة للجميع لذلك هو أنسب فترة للاحتفال بهذه المناسبة.

 

 

ولكن من اين جاءت فكرة اليوم العالمي للسعادة و كيف بدأت…

 

 

تأكيدًا على السعي لتحقيق السعادة وعلى فكرة كفالتها لجميع البشر، جاء إلين بفكرة هذا اليوم ليتم الاحتفال به كل عام على مستوى العالم.

 

 

اقتراح جايمي ليان، بتحديد تاريخ رسمي سنوي للاحتفال بهذا اليوم، حظى بدعم كبير من بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، آنذلك، كما حظى بترحيب من جميع الدول الأعضاء، والذي بلغ عددهم 193 دولة.

 

 

 

وأصدرت الأمم المتحدة بتحديد يوم 20 مارس كيوم عالمي للسعادة، يوم 28 يونيو 2012، وكان القرار بالإجماع من جميع الدول الأعضاء، وتم الاحتفال به لأول مرة عام 2013.

 

 

 

وقد جاءت مصر في المركز ال 120 للدول الأكثر سعادة في عام 2020. 

 

 

واحتلت سويسرا المركز الأول في السعادة لعام 2020.

 

و هذه المراكز تأتي عن طريق المقارنة بين الدول في عدة اشياء منها “الصحة الجسدية، المرض، العجز، المشاركة الرياضية، متوسط العمر المتوقع، تكلفة المعيشة، دعم المجتمع، انعدام الأمن الغذائي، نمو الدخل، معدل الفقر، الرضاء الوظيفي، فرص العمل، أمن العمل، البطالة، ساعات العمل الأسبوعية، هيكل المجتمع الاجتماعي، الدعم المقدم من الحكومة، ومعدل الاكتئاب.”