قصة المهندس وزوجته
خانته وقت الصلاة وسجنته.. قصة المهندس مع زوجته تثير الجدل على السوشيال ميديا
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية بقصة المهندس ومراته التي شغلت الرواد، حيث تكشف القصة أن خانته زوجته بشكل صادم متكرر رغم أنها لم ترى منه إلا كل خير.
وبحث الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة التفاصيل الكاملة عن قصة المهندس وزوجته التي ملئت صفحات السوشيال ميديا على مدار اليومين الماضيين.
بداية قصة المهندس وزوجته
وبدأت القصة عندما قال الشاب الذي رفض ذكر أسمه في حديث ناشر القصة الذي يدعي الدكتور أحمد أبو الفتوح أني مهندس مدني، دفعة 2004، ومتزوج من 2008 وعندي ولد وبنت، والدنيا كانت كويسة لحد من كام سنة الشركة اللي كنت شغال فيها صفت، وقعدت 4 شهور من غير شغل، بعدها قبلت بشغل بمرتب صغير.
وأضاف أن زوجتي أصحبت عصبية، وصوتها بيعلي علي حتي قدام الأولاد، وعلى طول بترمي كلام يوجع القلب، إني مش مكفيهم وإني زي العواطلية، وأنا كنت مدخل الأولاد مدرسة خاصة سعرها حنين، بس ما بقتش قادر على مصاريف المدرسة والدروس والسبلايز والباص، وأنا أكبر مرتب أخدته من 2017 كان 7 آلاف جنيه فسحبت ملفاتهم علشان أحولهم مدارس حكومي.
وأستطرد في حديثه قائلاً عملت خناقة كبيرة، وقتلت الم الدور علشان الأولاد، وكنت بتجاوز عن كلام جارح كتير علشان الأولاد، لحد ما طلبت الطلاق، قلتلها نجيب اللي كانوا قاعدين القعدة اللي اتقدمت فيها ليكي من أهلي وأهلك ونحكمهم لان اللي بتعمليه ما يرضيش ربنا، وافقت وحضر أبوها وعمها وأخواتها الاثنين ومن عندي أخويا الكبير وعمي لأن والدي متوفي، مشيراً أنه قالت له أمام الحاضرون :لو مش راجل وقد فتح بيت ما كانش فتحته من الأول.
وأضاف والله قلبي انكسر كسرة عمري ما حسيت بيها في حياتي، ورحمة أبويا سمعت صوت طقطة شعري، وتمنيت الأرض تنشق وتبلعني وما فوقتش إلا على صوت الألم، أخوها الكبير ما استحملش إهانتها لي فقام ضربها، وقالها: جايبنا تفضي تربيتنا ليكي”، وروحت حايشه بعيد عنها وقولت له دي على ذمتي ما لكش تضربها ولولبا أبوك قاعد كان ليه تصرف تاني، فرد: مراتك متا تربتش وحطت روسنا في الطين واحنا محقوقين ليك، وسيبني اربيها من جديد، لكني رفضت أي حد يمد ايده عليها وقولتهم هنحل الحوار بيني وبينها والدنيا انتهت علي كدا يوميها.
بداية خيانة الزوجة :
ونوه أنه بدأ مرحلة الشك في تصرفاتها حيث قال لاحظت حاجات غريبة، تحط مكياج وتقفل على نفسها وبعد كام ساعة تخرج وتمسحه، قولتها بتحطيه ليه: قالت لنفسي انت مالك، ويوم الجمعة خرجت وقت الصلاة عادي، ومروحتش الجامع وقلت هطب عليها، واشوف بتعمل ايه من وريا وهي مش مدايني خوانة وما كانتش قافلة عليها الباب، دخلت لاقيتها ارتبكت ووقعت الموبايل من ايديها، وجريت على التليفون وهي جريت على برا ولاقيتها كانت بتكلم شاب على التليفون مكالمة فيديو وهو قفل وعملها بلوك ولاقيت بينهم كلام وصور عمري ما تخيلت تقوله، دمي حمي وجريت جبت سكينة من المطبخ، لاقيت مستخبية في اوضة البنات وقافلة على نفسها، وخدت التلفيون وطلعت على أخوها اللي ساكن خمس دقائق مني وقولته اختك بتخوني، وكانت كلمت خطيبها بالتليفون الأرضي يمسح المحادثة وقلبت الطربيزة عليه، لاني ما لقاش حاجة.
واختتم حديث قائلاً اتصل اخوها باخوها الثاني، وقالوها تلم حاجتها، وعلموا محضر بإني تعديت عليها وشرعت في قتلها، ورفعت عليه قضية واتطلقت ورفعت دعوي تمكين مسكن، وجابت ناس بددوا العفش، وفتحت قضية تانية واتحبست 6 شهور، وبعت اللي ورايا واللي قدامي على التعويضات والمحاكم، وحياتي ادمرت وحرمتني من ولاي وما بقاش فيه حد راضي يشغلني، حتي فرد أمن والناس بعدت عني، وما بقاش فيه حاجة اعيش علشانها.