عادت مؤخرا الفنانة نجوي فؤاد من رحلة علاج في العاصمة اللبنانية بيروت لتلقي علاج حديث بفقرات الظهر مشيرة إلى

الصفقة,نجوي فؤاد,سمير صبري,سمكري البني أدمين,مصر,أمير كراره

عاجل
رئيس التحرير
إيمان عريف
رئيس التحرير
إيمان عريف

نجوي فؤاد تطلب الدعاء من جمهورها بعد إنتهاء كورس علاجها في بيروت

نجوي فؤاد
نجوي فؤاد

عادت مؤخرا الفنانة نجوي فؤاد من رحلة علاج في العاصمة اللبنانية بيروت، لتلقي علاج حديث بفقرات الظهر، مشيرة إلى أنها سوف تعود للسفر مجددا بعد أسبوعين. 



 

و تشعر فؤاد بالتحسن بعد تلقي العلاج في أحد المستشفيات الخاصة في بيروت لعلاج الفقرات والعضلات باستخدام تقنية جديدة للعلاج، لافتة إلى أن لديها كورسيّ علاج جديدين في شهري أغسطس وسبتمبر المقبلين.

 

 

وتلقت نجوي فؤاد كورس العلاج الأول في بيروت لمدة 13 يوم، مطالبة الجمهور بالدعاء لها بالشفاء.

 

وفي نفس السياق، علقت الفنانة نجوى فؤاد على الحكم بسجن سمكري البني آدمين 5 سنوات، وقالت إنها رفضت أن "يطقطق" لها رقبتها.

 

 

وأوضحت نجوى فؤاد حقيقة ما حدث قائلة: "واحدة صاحبتي صحفية جابتهولي، وقعد يطقطقلي رقبتي قلت له لأ لأنه عمل حركة في رقبتي معجبتنيش وخوفت على نفسي".

 

 

وأضافت نجوى فؤاد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "تقدر مع الغيطي" الذي يقدمه الإعلامي محمد الغيطي بقناة "الشمس": "سمكري البني آدمين طقطق رقبتي غلط، ورقبتي قعدت توجعني يومين وكانت مرة واحد والأولى والأخيرة".

 

وتابعت نجوى فؤاد: " اتصل بيا أكتر من مرة علشان يجيلي رفضت وقلت له  أنا مبعملش حاجات من دي وعمل جلستين تلاتة لأمير كرارة".

 

وقالت نجوم فؤاد:" بقالي سنة وشوية طريحة الفراش ومحدش بيسأل عليا عندي عرق النسا والفقرة الرابعة والخامسة من الغضروف والآلام مبرحة".

 

نجوى فؤاد تتحدث عن سمير صبري:

وقالت الفنانة نجوى فؤاد، إن الفنان الراحل سمير صبري كان إنسانًا لأبعد الحدود، وكان بهجة في حياة المقربين منه وسنداً لهم، ويسأل عن الصغير قبل الكبير، موضحةً: "كان يدعمنا في كل مشكلاتنا سواء حلوة أو وحشة، كان حياتي وشريك عمري ومشوار عمري، إنسان مثقف وإعلامي جميل والقارئ اللي محصلش".

 

وأضافت نجوي فؤاد، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "90 دقيقة"، على قناة المحور"، أن الفنان الراحل كان معطاءً، لذلك لا يجب أن يتم الهجوم عليه بعد وفاته: "لديه ابن عمره 40 سنة يعيش في لندن، ويعمل طبيب أسنان، ومتربي تربية عظيمة".  

 

وتابعت نجوي فؤاد: "لم يكن يحكي خصوصياته لأقرب المقربين، لكنه قال لي إنه عاش قصة حب في الحادية والعشرين من عمره، وكان يحب سيدة أجنبية، وعندما وجدته يركز في مشواره الفني، وكان يغيب عنها بسبب مواعيد التصوير، رفضت هذا الأمر وغادرت إلى لندن.. قالت له لو عاوزني تعالى عيش معايا، قالها مقدرش أسيب الفن أو أهلي أو وطني، وفضل عمره كله يروح كل سنة يشوف ابنه، ولم يتزوج إلا هذه السيدة وليس لديه أشقاء لأن كلهم توفوا منذ سنوات طويلة".