شاركت الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية في فعاليات المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي وإنترن

دبي,إنترنت الأشياء,الذكاء الاصطناعي,الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية,اتصالات,تكنولوجيا المعلومات

عاجل
رئيس التحرير
إيمان عريف
رئيس التحرير
إيمان عريف

مشاركة فعالة لـ"العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية" بالمؤتمر الدولي للذكاء الاصطناعي بدبي

مشاركة فعالة لـالعربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالمؤتمر الدولي للذكاء الاصطناعي بدبي
مشاركة فعالة لـالعربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالمؤتمر الدولي للذكاء الاصطناعي بدبي

شاركت الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية في فعاليات المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء في دورته الخامسة التي عقدت تحت شعار "الآثار المجتمعية للتحول الرقمي"، والتي أقيمت في دبي، ونظمته جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات العالمية بالشراكة مع جامعة دبي.



وكان من أبرز المتحدثين في المؤتمر الدكتور مصطفى هديب، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية، وقد شارك بالمؤتمر  أكثر من 38 دولة، وبحث المؤتمر ما نتج عن جائحة كورونا في مجالات تسريع وتيرة التحول الرقمي وترسيخ الاعتماد على حلول وأدوات الرقمنة الحديثة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآثارها على الجوانب المجتمعية، بالإضافة إلى دور الابتكار الرقمي في المساهمة البناءة لمتطلبات المجتمعات المتغيرة ما بعد إجراءات التباعد الاجتماعي وتعزيز مفاهيم التواصل عن بعد لدى القطاعات الرئيسية كافة.

المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء

واستضاف بفندق أبراج الإمارات، خلال الفترة الاسبوع الماضي فعاليات المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء في دورته الخامسة وتنظمه جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات العالمية، بالشراكة مع جامعة دبي، والشركة العالمية للإبتكار وريادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وأكد الدكتور عيسى البستكي، رئيس جامعة دبي، أن المؤتمر يسد الفجوة بين البحوث والتطبيق العملي في هذه المجالات منوها بالسعي الى تطوير مجالات "الذكاء الاصطناعي وانترنت الأشياء" من أجل مستقبل أفضل حيث سيمكن المؤتمر من التعرف على العلماء والباحثين المرموقين من مختلف دول العالم وعمداء الكليات والمهندسين المتخصصين من عدة دول إضافة للاطلاع على الدراسات والبحوث التي تعرض لأول مرة في مجال هذه التقنيات.

وبحث المؤتمر الذي ينعقد بمشاركة أكثر من 38 دولة، ما نتج عن كوفيد-19 في مجالات تسريع وتيرة التحول الرقمي وترسيخ الإعتماد على حلول وأدوات الرقمنة الحديثة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآثارها على الجوانب المجتمعية المختلفة، بالإضافة إلى دور الإبتكار الرقمي في المساهمة البناءة لمتطلبات المجتمعات المتغيرة مابعد إجراءات التباعد الإجتماعي وتعزيز مفاهيم التواصل عن بعد لدى القطاعات الرئيسية كافة.

تضمن المؤتمر عدة جلسات رئيسية وأوراق عمل والأبحاث العلمية العالمية في هذه المجالات وتأثيرها على الصناعة وإتجاهات الحكومات، بالإضافة إلى عدد من ورش العمل التقنية والأحداث المصاحبة ومن أهمها منتدى الصناعة، نهائيات تحدي أفريقيا لإنترنت الأشياء والذكاء الإصطناعي، منتدى المرأة في العصر الرقمي، ومنتدى تقنيات الجيل الخامس، ومعرضاً لمشروعات التخرج والأفكار المبتكرة للشركات الناشئة.