مبروك عطية يضرب أحد المصلين هذه ليست الواقعةالأولىللأستاذ الدكتور بكلية أصول الدين جامعة الأزهر التي يثير

يعنف,مصر,يضرب,مبروك عطيه,الصفقة,مبروك عطية,يضرب المصلين,يرد,مضحك

عاجل
رئيس التحرير
إيمان عريف
رئيس التحرير
إيمان عريف

مبروك عطية يرد على ضربه لأحد المصلين.. اعرف ماذا قال؟

مبروك عطية يضرب أحد المصلين
مبروك عطية يضرب أحد المصلين

مبروك عطية يضرب أحد المصلين، هذه ليست الواقعة الأولى للأستاذ الدكتور بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، التي يثير من خلالها الجدل في مصر، فالداعية إلى الله كما يحب أن يصب نفسه، اعتاد على تعنيف من يقوم بوعظهم سواء في المساجد أو الجامعة أو الندوات، أو حتى خلال لقاءاته التلفزيونية التي تبث على الهواء مباشرة ويستقبل من خلالها اتصالات واستفسارات السائلين.



 

انتشر خلال ليلة أمس فيديو متداول بين رواد التواصل الاجتماعي، للدكتور مبروك عطية، يقطع درس وعظ ديني عقب صلاة الفجر، في مسجد يؤمه، معنفًا أحد المصلين بسبب تحدثه أثناء إلثقاء عطية لدرس وعظ ديني، وقام بحمله ليطرده من المسجد.

 

مبروك عطية يرد : الفيديو قديم من 8 سنوات

 

ونشر الدكتور مبروك عطية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، فيديو للرد على المقطع المتداول له وهو يضرب أحد المصلين، حيث كشف مفاجأة قائلاً :" هذه الواقعة حدثت منذ 8 سنوات، وكانت عبارة عن حوار بينى وبين أحد المصلين فى درس بعد صلاة الفجر"، مضيفا: "واحد بيتكلم وأنا بتكلم قلت له اسمع قال مش سامع، قلت تعالى اقعد قدامى، قال مش قادر أقوم قلت له خلاص آجى اشيلك.. وخلصت الحدوتة"مشيرًا إلى أن "الدرس كان بعد صلاة الفجر وجيران الجامع عايزين يناموا فبطلت استعمل الميكرفون".

 

وظهر خلال المقطع المتداول، الدكتور مبروك عطية وهو منفعلًا على المصلين الذين جلسوا يستمعون لكلمته قائلًا: "يا جماعة فيه خلل هنا عاوز اعرفه.. أنت يا ابني ياللي بتتكلم مينفعش.. أول مرة فى تاريخنا يحصل ده فيه إيه".

 

وطلب الشيخ مبروك عطية، مساعدة أحد الجالسين لمعاونته على القيام، وأصر على معرفة الشخص المتسبب في تلك الضوضاء، ليخبرهم أن يصطفوا جميعا أمامه لرؤية المتحدث بعد ذلك، ولكن أثناء عودته إلى موقعه مرة أخرى لمواصلة خطبته، فوجئ باعتراض أحد الرجال من الجهة الأخرى على أسلوبه، ليرد "مبروك": "فيه حاجة هنا نشقر برضه، أجيلك أنا بدل ما تصوت علشان يمكن ترتاح نفسيا بتزعق تقول إيه؟"، قبل أن يحاول إخراجه برفعه للأعلى، مطالبا الجميع بحمله معه.